رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كلنا نعرف قصة المرأة التي اعطت اخر فلسين معها وكانت عينا الرب على هذه الأرملة فهو يفحص أعمالنا وقبل أن نقف أمام كرسيه، هو يعرف دوافعنا و إمكانياتنا. إن الفلسين اللذين دفعتهما الأرملة كانا ثمينين عند الرب لقد أعطت كل معيشتها، ولقد كان لتلك الأرملة فرصة وضع فلس واحد والاحتفاظ بالآخر لها، ولكنها لم تفعل ذلك. لقد ألقت كل معيشتها وبرهنت بذلك على تكريس قلب موّحد نحو عمل الرب على الأرض. هي كرست قلبها لله وكم هذا مُسرّ لقلب الله ، فلنتذكر أن إخلاصنا وتكريسنا إنما يُمتحنان ساعة العطاء. ماذا تفعل إذا رأيت اخوك محتاج؟ #مقابلة_مع_المسيح |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لأن الله الذي يعطي الجزء قادر أن يعطي الكل أيضًا |
هنا يعطى ربنا وعد لأبرام أن يعطى لنسله هذه الأرض |
مَثلُ مَلكوتِ السَّمَوات | لله الحق أن يعطي أو لا يعطي كما يشاء |
الله لا يعطي |
من كان له يعطى |