ولا زلنا نعيش حياة الخطيئة ولازال الرب في كل مرة نخطئ يغفر لنا ويستر خطايانا وآثامنا ، لأنهُ إله رحيم وغفور ومُحب وينتظر توبتنا وعودتنا إليه ، لذلك لننتفض ونثور ضد خطاينا ولنخلع عنا ثوب الخطيئة ولنلبس ثوب القداسة والطهارة ، ولنجعل من كل يوم من أيام حياتنا فرصة لحمل إسم الرب والتبشير به لكل الناس .. تصبحون على نور يسوع .