كانت طابيثا تلميذة نافعة على الرغم من وحدتها، وفقرها، ومرضها، وتممت المكتوب: «اِحْسِبُوهُ كُلَّ فَرَحٍ يَا إِخْوَتِي حِينَمَا تَقَعُونَ فِي تَجَارِبَ مُتَنَّوِعَةٍ» (يعقوب١: ٢)، فلقد كان الرب يسوع بلا خطية، لكنه كان مجرَّبًا في كل شيء مثلنا.
وهكذا تجاوزت طابيثا تجربتها وتغلبت عليها بخدمتها ومحبتها فصار الجميع يحبونها ويقدرونها.