طهارة التلميذة
كان اسمها طابيثا الذي ترجمته «غزالة» وهي من الحيوانات الطاهرة، وهنا نرى الطهارة في عالم الإثم والنجاسة (١يوحنا١: ٧). وما أحوجنا في هذا الزمن الرديء إلى تلاميذ يتمتعون بالطهارة. والحكمة التي من الله هي أولاً: طاهرة (يعقوب٣: ١٧). و«من يصعد إلى جبل الرب؟ ومن يقوم في موضع قدسه؟ الطاهر اليدين والنقي القلب الذي لم يحمل نفسه إلى الباطل ولا حلف كذبًا، يحمل بركة من عند الرب، وبرًا من إله خلاصه» (مزمور٢٤: ٣-٥).