26 - 12 - 2022, 01:03 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
إنه من السهل جدًا السَّعيُ للحصول على رضا وموافقة المُحيطين بنا، ومن السهل أن تكون لديّنا تلك الرغبة في الحصول على مدحهم واستحسانهم.
فيا ليت الرب يُساعدنا – بنعمته – ليرفع عيوننا عليه هو؛ ذاك المجيد الكريم الذي يعرفنا بشكلٍ أفضل، ويُحبنا أكثر من أي شخص آخر
«لِذلِكَ نَحْتَرِصُ أَيْضًا * مُسْتَوْطِنِينَ كُنَّا أَوْ مُتَغَرِّبِينَ * أَنْ نَكُونَ مَرْضِيِّينَ عِنْدَهُ» (٢كورنثوس٥: ٩)،
«وَنَعْمَلُ الأَعْمَالَ الْمَرْضِيَّةَ أَمَامَهُ» (١يوحنا٣: ٢٢).
«وَنَحْنُ قَابِلُونَ مَلَكُوتًا لاَ يَتَزَعْزَعُ لِيَكُنْ عِنْدَنَا شُكْرٌ بِهِ نَخْدِمُ اللهَ خِدْمَةً مَرْضِيَّةً، بِخُشُوعٍ وَتَقْوَى» (عبرانيين١٢: ٢٨).
|