رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عيدُ الانتِقالِ هو تَحقيقٌ لِمَا نَطقَ اللهُ بِه بِفمِ مَريم، عِندما أَنشَدَت نَشيدَ تُعَظِّم: ﴿سَوفَ تُهنِّئُني بعدَ اليومِ جَميعُ الأجيال، لأنَّ القَديرَ صَنَعَ إليَّ أمورًا عَظيمة﴾ (لوقا 48:1-49). فاللهُ صَنعَ إلى مريمَ وفي مريمَ العظائِمَ، قبلَ ولادتِها، وبعدَ ولادتِها، وأَثناءَ حياتِها، وبعدَ رُقادِها وانتِقالِها. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لِمَا لا أتحمّله بصبر، لِمَا لا أعزّيه من كلّ قلبي حسب |
مَريم، جَلَسَت عِندَ قَدَمَي |
كَ نخلة مَريم لك في صدري قلب |
عيدُ البِشارة هو عيدُ الدَهَش |
أَرجل أَتقيائه يحرس |