رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يُمكن تمييز مجموعات من المزامير بحسب موضوعها كالتالي: المزامير المسياوية، التي موضوعها الرئيسي هو المسيا، الرب يسوع المسيح، ولا تنطبق كلمات هذه المزامير بتمامها إلا على الرب يسوع مثل مزمور٢، ٨، ١٦، ٢٢، ٤٠، ٤٥، ١٠٢، ١١٠، ١١٨، ولا سيما أن اقتباسات العهد الجديد من هذه المزامير جاءت عن المسيح. وقد قال لنا الرب يسوع أن المزامير تنبأت عنه (لوقا٢٤: ٤٤). مزامير الـ “طوبى”: مزمور١، ٣٢، ٤١، ١١٢، ١١٩، ١٢٨ مزامير التوبة وأشهرها: مزمور٣٢، مزمور٥١ مزامير الراعي: مزمور٢٢ «أَنَا هُوَ الرَّاعِي الصَّالِحُ، وَالرَّاعِي الصَّالِحُ يَبْذِلُ نَفْسَهُ عَنِ الْخِرَاف»ِ (يوحنا١٠: ١١)، ومزمور٢٣ راعي الخراف العظيم، ربنا يسوع، المٌقام من الأموات بدم العهد الأبدي (عبرانيين١٣: ٢٠)، ومزمور٢٤ رئيس الرعاة (١بطرس٥: ٤). مزامير الانتقام: وأشهرها مزمور٩٤ وهي تتحدث عن نقمة الرب من الشر والأشرار! ترنيمات المصاعد: وهي المزامير من ١٢٠ - ١٣٤ وكانت هي أغنيات شعب الله وهم صاعدون إلى أورشليم لعبادة الرب. مزامير تبدأ وتنتهي بكلمة “هللويا – أي سبحوا الرب” وهي سبعة مزامير (١٠٦، ١١٣، ١٣٥، ١٤٦، ١٤٨، ١٤٩، ١٥٠). |
|