يرى ما تفعله في الخفاء:
«كُلُّ شَيْءٍ عُرْيَانٌ وَمَكْشُوفٌ لِعَيْنَيْ ذلِكَ الَّذِي مَعَهُ أَمْرُنَا»
(عبرانيين٤: ١٣).
يا له من أمر مُشجع ومُحذر في نفس الوقت،
إذا أدركنا أن الرب يسوع يرى ويُقدَّر كل أفعالنا ونيات قلوبنا.
في الختام أحبائي، دعونا نثبت نظرنا على حبيبنا ومخلصنا،
فادينا وراعينا الرب يسوع المسيح، فكل منظر سواه فيه الشقاء والعناء.
وحدك يا يسوع وليس سواك.. أحبك يا يسوع ولا حدش وياك