ضرورية السهر الدائميحثُّ يسوع التلاميذ على السهر في انتظار استقبال ابن الإنسان لدى عودته (لوقا 12: 37). " فاسهروا إذاً، لأنكمٍ لا تعلمون أيّ يوم يأتّي سيّدكم" (متى 24: 42). يدعونا الرب للسهر لملاقاته دون تحديد موعد مجيئه ويُعلق القديس أمبروسيوس" ليس من صَالِحنا أن نعرف الأزمنة، بل بالأحرى من صَالِحنا عدم معرفتها، فجهلنا لها يجعلنا نخاف ونسهر ونُصلح حالنا".