إن لغة اليقين هنا مبنية على الإعلان الإلهي المُسَجّل في الكتاب المقدس لنا. يكتب الرسول بولس لتيموثاوس «يَسُوعَ الْمَسِيحِ، الَّذِي أَبْطَلَ الْمَوْتَ وَأَنَارَ الْحَيَاةَ وَالْخُلُودَ بِوَاسِطَةِ الإِنْجِيلِ» (٢تيموثاوس١: ١٠). فبالإنجيل صارت حياة المؤمن في نور وواضحة وغير متروكة للصدف أو الظروف. وإن كنا كمؤمنين غير معفيين من مصاعب الحياة لكن لنا في الكتاب ما يطمئن قلوبنا.