يري القديس أمبروسيوس
في قايين رمزًا لجماعة اليهود الذين حملوا بكورية
معرفة الله لكنهم جحدوا الإيمان بالمخلص وتلطخ مجمعهم بسفك
دم بريء، ليأتي هابيل ممثلًا لكنيسة العهد الجديد تضم أعضاء
من الأمم، فتحتل البكورية الروحية وتحسب كنيسة أبكار
(عب 12: 23) خلال التصاقها أو اتحادها بالرب البكر.