رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
خلق الله النفس البشرية على صورته ومثاله، أي على مثال الثالوث القدوس فهي كائن ناطق حيّ، ومع أنها جوهر واحد في كيانها وطبيعتها لكن الكيان غير النطق غير الحياة. هكذا مع الفارق الآب هو الوجود الذاتي له، والنطق هو كلمة الله، والحياة هو الروح القدس. فالله واحد في جوهر، موجود بذاته، ناطق بالابن، حيّ بالروح القدس. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ترك الله رؤساء الملائكة ليرسم صورته وشبهه في النفس البشرية |
لكن الله كرَّمه إذ خلقه على صورته ومثاله |
خلقنا الله على صورته ومثاله دون أن نطلب |
خلقها الله على صورته ومثاله |
أنت ابن الله، أنت صورته ومثاله |