* إن الله كثير الرحمة لكل الداعين إليه، ومراحمه على كل أعماله (مز 145: 9). تأملوا في العالم ترون ذلك من تلك التأثيرات الظاهرة في كل مكان. فتشوا الكتاب المقدس، تجدوا آدم وحواء عريانين خائفين، ورحمة الله متجلية بشعائر المحبة، وتدعوهما كأم حنون لتكسوهما وتطمئنهما.
القديس يوحنا الذهبي الفم