رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أَحْمَدُكَ إِلَى الدَّهْرِ لأَنَّكَ فَعَلْتَ، وَأَنْتَظِرُ اسْمَك،َ فَإِنَّهُ صَالِحٌ قُدَّامَ أَتْقِيَائِكَ [9]. هكذا كشف المرتل عن سمات الشرير الذي يُقاوم الله في أشخاص قديسيه، مُستخدمًا العنف مع الخبث؛ فيهلك بسبب شره ويدخل إلى الباطل، ويُطرد من أرض الأحياء. أما البار، فيحتمل مضايقات الشرير من أجل الرب، فيغرسه الرب في بيته كشجرة زيتون تحمل ثمار الروح، وترتوي بالحب والرحمة الإلهية. بهذا يختبر الأبرار عذوبة مراحم الله، ويُمجدون اسمه ويسبحونه إلى الأبد. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
لكنك أنت هو الحق الذي لا يُقاوم |
على الإنسان الشرير الذي يتسلح بالسلطة، فيتشامخ على الله |
مزمور 52 - من سمات الشرير |
مزمور 36 - سمات الشرير |
والملك الذي لا يُقاوم ( أم 30: 29 -31) |