رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
طوبيت بعد أن أوصاه ابنه بقبول وديعة الفضة، وبتكريم أمه، يسأله ألا يتعدَّى وصايا الرب، وأن يعمل البرّ بنعمة الرب ويرفض السلوك في سبل الإثم [5-6]. الاتحاد بامرأة من نسل شعبه، وليس بامرأة غريبة. من هي هذه الزوجة الصالحة والمرأة الغريبة؟ الأولى هي الالتصاق بالحكمة الإلهية، والثانية هي تجاهل الحكمة الإلهية والالتصاق بالحكمة البشرية في تشامخٍ. الأولى هي الالتصاق بالوصية الإلهية، والثانية هي الاعتداد بالذات وتجاهل الوعود الإلهية. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
فرح طوبيت بعمل الله معه ومع ابنه |
أوصى طوبيت ابنه بالعفة والطهارة [12- 13] |
أوصى طوبيت ابنه بالصدقة [7- 11] |
طوبيت اهتم بالجيل الجديد (ابنه) |
طوبيت يوصي ابنه طوبيا |