رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
لأَنَّنِي أُخْبِرُ بِإِثْمِي، وَأَغْتَمُّ مِنْ خَطِيَّتِي. يعلن داود اعترافه بخطيته أمام كل الشعوب في هذا المزمور، وهذه شجاعة عظيمة؛ لأنه مهتم بخلاص نفسه مهما كان الثمن، أو الفضيحة. إن سبب حزن داود هو خطيته التي يتذكرها كل حين، وليس أية ضيقة، أو عقاب يأتي عليه، فالتوبة هي شاغله الشاغل. إن توبة داود واعترافه بخطيته هي التي جعلته يستطيع أن يصلي طالبًا معونة الله، فنال مراحمه. |
|