* ماذا أكون إذن وأنا لا أسمع ما يقوله (الله) فيَّ بينما أُريد أن يسمع الآخرون ما ينطق به الله خلالي؟
لأسمع أولًا، وخاصة ما ينطق به الرب الإله فيّ، وعندئذ يتكلم بالسلام مع شعبه (خلالي).
لأسمع و"أقمع جسدي وأستعبده حتى بعد ما كرزت للآخرين لا أصير أنا نفسي مرفوضًا" (1 كو 9: 26).
لماذا تحدث بعدلي...؟ إنه ينصحه أن يسمع، لا أن يكرز بل أن يطيع!
القديس أغسطينوس