رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
- إذا ما تخلص من "إثم عقبه" وسار في طرق الرب لا يأتي إلى اليوم الشرير... ولا يكون اليوم الأخير بالنسبة له يومًا شريرًا... الآن إذ هم يعيشون ليحذّروا لأنفسهم، لينتزعوا الإثم عن عقبهم... وليسيروا في ذلك "الطريق" الذي قال عنه نفسه: "أنا هو الطريق والحق والحياة"، وعندئذ لا يخافون اليوم الشرير، لأن ذاك الذي صار "الطريق" يهبهم أمانًا. ولهذا يلزمهم أن يتجنبوا إثم عقبهم. القديس أغسطينوس |
|