رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أن مريم العذراء هكذا كانت تتشكى بالصواب منا حينئذٍ الا أنه لو أمكنها أن تكون هي الآن موضوعاً قابلاً لأن تحزن وتتألم. فترى أي شيء لكانت تتكبد منا عند مشاهدتها إيانا نحن البشر. بعد أن صلب أبنها عنا ومات من أجلنا نجدد ثانيةً صلبه وموته بفعلنا الخطايا والآثام التي هو تألم من جرائها ومات ليفي عنها. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
صُلِب ومات |
وجع موت أبنها يسوع الحبيب |
ولد ومات |
غرق عبارة على متنها 251 شخصا |
عاش لصاً ومات مُصلّياً |