رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَفَتَحَ عَزْرَا السِّفْرَ أَمَامَ كُلِّ الشَّعْبِ، لأَنَّهُ كَانَ فَوْقَ كُلِّ الشَّعْبِ. وَعِنْدَمَا فَتَحَهُ وَقَفَ كُلُّ الشَّعْبِ. [5] كان السفر فوق الشعب الذي وقف عند فتحه ليسمع الكل كما من فم الرب نفسه. كان السفر درجًا، ولم يكن مخطوطة أو كتابًا، الأمر الذي لم يصر سائدًا حتى بداية المسيحية. يرى الربيونٌ أن الجماعة كانت تلتزم بالوقوف عند فتح السفر وعند سماع التوراة. إلى يومنا هذا يقف كل الشعب والكهنة عند قراءة الأناجيل المقدسة في الليتورجيات، مع تكريم الكتاب المقدس بكونه يمثل الحضرة الإلهية. |
|