نصلي من أجل وحدتنا، وحدة المسيحيين، حتى تكون هذه الوحدة على صورة الوحدة بين الآب والإبن والروح ضمن التنوع والوحدة بالإيمان الحقيقي الواحد.
إن موضوع الوحدة سيرافق الكنيسة حتى عودة السيد المسيح. لذلك علينا أن نهتم بالكنيسة الواحدة الجامعة المقدسة الرسوليّة، ونحافظ عليها ونبعد عنها الأعداء المنظورين وغير المنظورين، فعلينا أن نعمل بإيمانٍ وثقة ونقوم بواجباتنا باسم الإنجيل ونزرع ملكوت الله في كل القلوب.