أحب في الأنبا شنوده تقواه أنه أولا وقبل كل شيء رجل دين يتطلع إليه أي إنسان فيرى فيه صورة رجل الدين كما يريد أن يراهارجل الدين في هدوئه ووداعته وسكونه وفي حديثه اذا تكلم وفي نظراته إذا صمت يوحي إلى من ينظرإليه أنه راهب المغارة وعابد من عباد الصحراء وزاهد من زهاد القلاة والبيداء
التعديل الأخير تم بواسطة walaa farouk ; 08 - 10 - 2022 الساعة 11:40 AM