(المختص بتدكار زيارة والدة الإله عند نسيبتها القديسة أليصابات): عيد العذراء الموزعة النعم: فمن ثم نحن نلاحظ اليوم في الفصل الحاضر كيف أن هذه الأم الإلهية هي خازنة النعم بأسرها. مقسم الى جزئين. فنتكلم في هذا الجزء الأول عن أن من يرغب الفوز بنعمةٍ ما، فيلزمه أن يلتجئ الى مريم خازنة النعم، تاركين الى الجزء الآخر التكلم عن أن من يلتجئ الى هذه الخازنة، يلزمه أن يطمئن في نواله النعم التي يرومها*