الخادم في الخدمة والتبعية للكنائس، فيجد نفسه يتمسك بالخدمة في كنيسة معينة، ويحاول بكل ما يستطيع أن يهدم خدمات الكنائس الأخرى، وكأن هذه الكنائس قد خرجت على الطريق الأرثوذكسي المستقيمولذلك فهو يتعصب لهم ولا يريد نجاحًا أو تقدمًا لخدمة أخرى بأي مكان غير ذلك الذي يخدم فيه وينتمي إليه، وقد نسيى أنه يؤمن بكنيسة واحدة مقدسة جامعة رسولية.