رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فهُناكَ البُكاءُ وصَريفُ الأَسنان، إِذ تَرَونَ إبراهيم وإِسحقَ ويعقوبَ وجميعَ الأَنبِياءِ في مَلَكوتِ الله، وتَرَونَ أَنفُسَكُم في خارِجِه مَطرودين. تشير عبارة "هُناكَ البُكاءُ وصَريفُ الأَسنان" إلى قيامة الجسد، للمشاركة مع النفس في الجزاء، لأنه إن كان يوجد بكاء للعيون وصريف للأسنان أي للعظام، فبالحق ستكون قيامة للأجساد. |
|