![]() |
![]() |
![]() |
![]() |

ربنا باعتلك رسالة ليك أنت
الرسالة دى تحطها فى قلبك طول سنة 2026
يالا اختار رسالتك من الهدايا الموجودة وشوف ربنا هايقولك ايه
|
|||||||
|
|
أدوات الموضوع | انواع عرض الموضوع |
|
رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
![]() الحفاظ على الهوية الكيانية لكل من اللاهوت والناسوت: الهوية الكيانية للاهوت والناسوت هي غير متغيرة: أي إن الاتحاد الأقنومي لم يسبب تغييرات كيانية على اللاهوت والناسوت في حد ذاتهما فكل من لاهوت الكلمة، والناسوت، ذات الكيان البشري الكامل، المتخذ ظلا في حدودهما الطبيعية: فاللاهوت ظل غير مخلوق وغير محدود، والناسوت البشري ظل مخلوق ومحدود. فاللاهوت لم يصر ناسوت ولا الناسوت صار لاهوت. فالاتحاد كما نصلي في الاعتراف الأخير: هو بغير اختلاط ولا امتزاج ولا تغيير، وغير مجزأ وغير منفصل. فالأثنين، اللاهوت والناسوت يخصان شخص المسيح الواحد، وبذلك يكون الاتحاد الأقنومي هو كامل بدون أن يوجد حالة بأن شخص المسيح الواحد يتجزأ أو ينفصل إلى اثنين. |
|
| قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
| الموضوع |
| ما الفرق بين مصطلحي اللاهوت والناسوت |
| يسوع المسيح في ولادته ظهر اللاهوت والناسوت |
| معمل الاتحاد غير المنفصل (بين اللاهوت والناسوت) |
| العلاقة بين اللاهوت والناسوت |
| اللاهوت والناسوت |