20 - 08 - 2022, 09:49 PM
|
|
|
..::| الإدارة العامة |::..
|
|
|
|
|
|
تحت الصليب...
وقفت العذراء أم المخلص، بمشاعر مختلفة ما بين الفرح لخلاص
كل البشرية والذي أتمه المسيح على الصليب
، وما بين آلامها النفسية كأم أمام هذا المشهد الرهيب.
وقفت مسنودة بنعمة الله الفائقة والتي لم تتخل عنها لحظة..
وفيما كان قلب العذراء منشغل تماماً بآلام ابنها، لم تشغله هو آلامه عنها!
وفي حنان شديد سلمها إلى من كان يحبه،
فنال يوحنا الحبيب البنوة للعذراء وصار ابناً لها
واحنا كمان يارب محتاجين سندة ونعمة ترشدنا
ف كل حاجة مش مفهومة ف حياتنا فاعننا💙🙏🏼
|