رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الحديث اليومي مع الله والتعوّد على سماع صوته بصورة مستمرة يُمتعنا بحضوره المستمر معنا. يعلمنا داوود عن هذه المتعة في مزمور 84 عندما قال مَا أَحْلَى مَسَاكِنَكَ يَا رَبَّ الْجُنُودِ! تَشْتَاقُ بَلْ تَتُوقُ نَفْسِي إِلَى دِيَارِ الرَّبِّ. قَلْبِي وَلَحْمِي يَهْتِفَانِ بِالإِلهِ الْحَيِّ. طُوبَى لأُنَاسٍ عِزُّهُمْ بِكَ. طُرُقُ بَيْتِكَ فِي قُلُوبِهِمْ. عَابِرِينَ فِي وَادِي الْبُكَاءِ ، يُصَيِّرُونَهُ يَنْبُوعًا. يَذْهَبُونَ مِنْ قُوَّةٍ إِلَى قُوَّةٍ. لأَنَّ الرَّبَّ، اللهَ، شَمْسٌ وَمِجَنٌّ. الرَّبُّ يُعْطِي رَحْمَةً وَمَجْدًا لاَ يَمْنَعُ خَيْرًا عَنِ السَّالِكِينَ بِالْكَمَالِ. طُوبَى لِلإِنْسَانِ الْمُتَّكِلِ عَلَيْكَ. آمين. |
|