الانبا ابوللو المدبر المحب
كان محبا للجميع حتى انه كان يهتم بطعام الرهبان ولا يهدأ أبدا قبل أن يطمئن على راحة الرهبان
فلما نفذ الخبز من الدير صلي قائلا يا اله القديس أنبا صموئيل استجب لي أو أرسل إلينا اليوم بركتك فان نفسي قلقت جدا من أجل الجموع الذين اجتمعوا في هذا الدير، وكما أنك لم تتخل عن أبينا الأنبا صموئيل فلا تتركني أنا أيضا من أجل خطاياي لأن مكتوب أن بركة الرب هي تغنى ولا يكون معها تعب، ولما دخل الخازن إلى المخزن وجد خبزا متوفرا فقدم للأخوة.