فتشير الى خسارة عضو من اعضائنا برضانا خير من خسارة الجسد كله على الرغم منا الى الابدي.
ان انكار النفس ينتج عنه خير روحي وجسدي وزمني وأبدي.
ان لغة هذه الآية هي لغة مجازية استعارية ويجب الاّ نخذها بالمعنى الحرفي.
فالمطلوب هو التخلص من عاداتنا السيئة وعدم السماح للخطيئة ان تجلب علينا عقابا او دينونة.