رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أواه ترى كيف عتيدةً أن تكون ميتتي أنا الخاطئ التعيس يا أمي الكلية الحلاوة، فأنا عند تأملي في تلك الساعة التي فيها مزمعة أن تنفصل نفسي من جسدي. وتحضر الى المحكمة الإلهية، فمنذ هذا الوقت أرتعد خائفاً وأجزع مرتعشاً، وأرتاب مشككاً في أمر خلاصي، لتذكري بأني مراتٍ كثيرةً قد سجلت أنا بعيني حكومة الهلاك على نفسي، أي كل مرةٍ أرتكبت الخطيئة المميتة، الا أن رجاي كله مستندٌ على أستحقاقات دم أبنكِ يسوع يا مريم الطوباوية |
|