رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
«وسمعا صوت الرب الإله ماشيا في الجنة عند هبوب ريح النهار، فاختبأ آدم وامرأته من وجه الرب الإله في وسط» ( تكوين 3: 8 ) روح الكذب إلى الآن يقول للناس: «لن تموتا!»، ويُوحي لهم بأن تهديدات الله هي خيال في خيال. وبهذا يعمل الناس ما يدفعهم إليه الشيطان وشهوات نفوسهم. وبعد أن كان القرب من الله – قبل دخول الخطية – مُتعة لقلب الإنسان، أصبح بَعد الخطية مبعَث رعب وخوف لا يُحتَمل. واختبأ آدم وحواء وراء الأشجار. لقد نجحا ظاهريًا في ستر عورتيهما عن أعينهما، لكنهما ارتعدا من صوت الرب الإله. وتعيس هو الإنسان الذي يسعى لأن يخفي نفسه عن الله. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
اريد ان اختبأ ف حضنك |
لنفهم هنا الأشجار العقيمة تنمو على مياه بابل هذه الأشجار التي ترتوي بمياه بابل |
اختبأ فى القبر المقدس |
أين اختبأ المتعدي علي الطفلة؟ |
استير اختبأ تراثها اليهودي |