اقتباس:
المشاركة الأصلية كتبت بواسطة magdy monir
فكرتينى بالذى مضى أختى ميرو
ههههههههههههه
بصوا بقى أنا أيام ثانوى كنت شقى جداً أنا ومجموعة من أصحابى
لدرجة اننا عملنا مرة مظاهرة سنة 85 نطالب بتغير مدير المدرسة
لانه أصر على دخولنا المدرسة بالملابس العسكرية
(وكانت عبارةعن بيادة زى اللى بيليسوها المجندين
وبنطلون كحلى قريب من الجينز وقميص لبنى )
كان اللبس دة بنستلمه مع الكتب الدرسية
المهم أنه كان فيه مدرسين يخشون الدخول للفصل بتاعنا
واللى كان جدوله يقع فيه فصل 2-3 رياضة حديثة
كان يعتذر من التدريس وممكن ياخد أجازة لغاية مايحطوا مدرس للمادة بدل منه
وكان المدرسين الكبار والخبرة كانوا بيكسبونا بالود والعلاقات الشخصية معانا
لدرجة أنهم كانوا بيشربوا سجاير مع الطالب اللى بيشرب
أمثال ذلك كان منهم الأستذ الفاضل أحمد عادل مؤلف كتاب المعلم فى الفيزياء
والأستاذ الفاضل سيزوستوريس ميخائيل
مؤلف كتاب المعلم فى الكيمياء
وكان يُقدم مادة الكيمياء فى البرامج التعليمية
اللى كان بيقدمها التليفزيون المصرى
وكان علاقتى بيه كويسة جداً
وكنت أحبه جداً على المستوى الشخصى
كمدرس يُتقن ماده وكصديق لى وللكثيرين من أصدقائى
المهم أنتهى العام الدراسى
ويوم ظهور نتيجة الثانوية العامة
كنا منتظرين فى المدرسة وكان وقتها النتيجة بتُعلن فى ميكرفون المدرسة
يتم قراءة أسماء الناجحين ورقم جلوسهم ومجموعهم
انا وقت اعلان النتيجة كنت قاعد على سور بلكونة الدور الرابع
وتم أعلأن النتيجة
وكان الأستاذ سيزوستوريس ميخائيل هو اللى بيقراء أسماء الناجحين
وحب يخلص منى كل اللى كنا بنعمله فى المدرسين
قعد يقرأ اسماء الناجحين لحد لما وصل لأسمى
قرأ الأسم اللى قبلى والأسم اللى بعدى وأنا فوت أسمى
قلت بس أنا كدا هأعيد السنة وكنت هاقع من الدور الرابع من الصدمة
لقيته رجع تانى لأسمى وبيضحك وبيقولى مبروك يازفت
فنزلت جرى من الرور الرابع وكنت بأكسر فى باب حجرة الكنترول
علشان أدخل واضربه على هزاره التقيل أوووووووى
لقيته خرج من الحجرة وحضنى وقالى مبروك
فهديت وسكت وشكرته على تحمله لينا طوال مدة ثلاث سنوات
ودى كانت من نوادر فصل 2-3 رياضة حديثة
بمدرسة شبرا الثانوية
|
احنا نقلق منك يا مجدي بعد كدا
ههههههههههههههههههههههههه