رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
كان يوشيا ابن ثماني سنين حين مَلَكَ.... وعمل المستقيم في عيني الرب، وسار في طرق داود أبيه، ولم يَحِد يمينًا ولا شمالاً ( 2أخ 34: 1 ، 2) كانت بداية يوشيا صالحة، وما أجمل أن يُطبع القلب بطابع مخافة الرب وهو غض فإن مخافة الرب تحفظ القلب من شرور ومفاسد لا حصر لها «رأس الحكمة مخافة الرب» ( مز 111: 10 ). ومخافة الرب علّمت هذا الفتى أن يعرف ما هو «مستقيم». وما أجمل القوة العظيمة المنطوي عليها القول: «وعمل المستقيم في عيني الرب»؛ ليس المستقيم في عيني نفسه ولا في عيني الناس ولا في عيني الذين سبقوه، ولكن المستقيم في عيني الرب. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
يوشيا | بداية سليمان |
إنه لم يقل كرمتي، فلو كانت كرمته لكانت صالحة |
يوشيا 39 عاماً بداية مرحلة الرجولة |
يوشيا فى سن العشرين بداية مرحلة الشباب |
لم يكن داخل عائلة يوشيا أية نماذج صالحة يقتدى بها |