اكتشفت الكنيسة في اختبار الفصح إيمانها بالقيامة حيث أنَّ القيامة هي سر تعيشه الكنيسة كل يوم:
فالكنيسة تصرّح أنَّ القائم من الموت يحيا معها، وأنَّها تكتشف وجوده في الحياة اليومية وفي المشاركة الأخوية والمراسيم الدينية والصلوات. "قيامة المسيح هي الحياة للميت، والصفح عن المذنبين والمجد للقديسين" فلننشد مع الكنيسة "المسيح قام مِن بَينِ الأَموات ووطِئ الموت بالموت. ووهب الحياة للّذين في القبور"؛ وكذا أضحى الموت بقيامة يسوع نهاية مطاف وعبوراً إلى حياة أخرى.