في الواقع، ظهر يسوع للتلاميذ في مساء يوم الأحد كأنَّ نهار ذلك الفصح لم يكتمل بدون ظهور يسوع للتلاميذ المجتمعين. فشاهد التلاميذ يسوع الذي تألم ويسوع الذي قام، وهو الآن معهم للأبد (عبرانيين 2: 18).
وشاهدوا جسده هو نفسه قبل موته وبعد قيامته لكن مع أثر الجروحات في يديه وجنبه. وانفرد يوحنا الإنجيلي بذكر جنبه للدلالة على العلاقة بين حادثة الطعن بالحربة وحدث العشاء الأخير.