وأنامته على ركبتيها ... وحلقت سبع خُصل رأسه ..
ولم يعلم أن الرب قد فارقه. فأخذه الفلسطينيون وقلعوا عينيه ...
وكان يطحن في بيت السجن
( قض 16: 19 -21)
هذا هو قاع الانحطاط الذي جلبه شمشون
على نفسه بتركه الرب. فذاك الذي معنى اسمه
"مثل الشمس" ها هو يطحن لأعداء الرب
في ظلام وعمى الانتذار المفقود.