رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أنبا انطونيوس فمن يقبل البنوة لإبليس ويصير كيهوذا الخائن ابنًا للشيطان والهلاك إنما يعد نفسه لكي ينحدر إلى جهنم. * أمثال هؤلاء ينالون جزاءهم عن غباوتهم، حيث أن رجاءهم يصير باطلًا لعدم اعترافنا بالجميل، فإن النار الأخيرة المعدة للشيطان وجنوده تنتظر أولئك الذين أهملوا النور الإلهي. هكذا تكون نهاية الإنسان غير الشاكر . * لقد أعد الرب منازل كثيرة عند أبيه (يو 2:14)، لكن بالرغم من أن مكان السكنى نجد فيه درجات متنوعة حسب تقدم كل واحدٍ، غير أننا جميعًا سنكون في داخل الحصون، محفوظين في داخل نفس السياج حيث يطرد العدو (الشيطان) وكل جماعته خارجًا |
|