رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
عِنْدَهُمْ مُوسَى وَالأَنْبِيَاءُ، لِيَسْمَعُوا مِنْهُمْ ( لوقا 16: 29 ) بعد أن يتكلَّم الرب عن رجل المسرَّات الحاضرة ورجل الإيمان، يتكلَّم عن الشيء الثالث وهو حيازة الكتب المقدسة «عندهم موسى والأنبياء، ليسمعوا منهم». إن الكتاب المقدس هو أساس دينونة الخاطئ، كما أنه سبب تعزية المؤمن وتعضيده. والآن أيها القارئ العزيز ليس عندك فقط موسى والأنبياء، بل شهادة ربنا يسوع نفسه وشهادة رسُلهِ. عزيزي .. هل سمعت كلمة الله؟ ليتك تسمع فتحيا نفسك. فكِّر في ذلك الشخص المبارك الذي، وذراعاه مفتوحتان، يُنادي قائلاً: «تعالوا إليَّ يا جميع المُتعَبين والثقيلي الأحمال، وأنا أُريحكم». |
|