القصه مذكوره فى كتب اللاهوت النظرى فى موسوعه الانبا اغريغوريوس والاسماء موجوده فى الميمر الخامس عن الاربعة وعشرين قسيس اللى كتبه
البابا كيرلس أسقف أورشليم وهى كلها رؤيه شافها الاب انطونيوس خادم القسطنطينية وأتكلم مع ربنا وربنا اوصاه انه يعرف كل المسيحيين عنهم وعن بركة شفاعتهم وكمان قاله ربنا عن أسمائهم ووصاه ان كل انسان يحفظ اسمائهم ويرددها هتكون بركه ليه فى كل حياته وفى شدته وضيقه
و لما اخذ السفر خرت الاربعة الحيوانات و الاربعة و العشرون شيخا امام الخروف و لهم كل واحد قيثارات و جامات من ذهب مملوة بخورا هي صلوات القديسين.
رؤ 5 :8
وطبعا الايه بتوضح ان الجامات ( الكؤؤس) دى مملؤة صلوات القديسين ودا معناه انهم بيطلبوا عن البشر قدام ربنا وبيرفعوا صلواتنا وتضرعتنا ليه