وإن مات يتكلم بعد
( عب 11: 4 )
الإيمان بما قاله الله عن نفسي.
ليس كإنسان شرير فحسب، بل كمخلوق ساقط هالك.
فليست مشكلة الإنسان الأولى فيما فعل هو، بل في كيانه.
ثم الإيمان بما قاله الله عن المسيح كالمخلِّص الذي أعدّه الله لنا، ومسَحَه، وأرسله إلى العالم.
والذي مات فوق الصليب بعد أن سدد الدين الذي كان علينا.
ثم قام من الأموات في اليوم الثالث.
هذا الشخص وحده هو الذي يقدر أن يخلِّص إلى التمام.