رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
الأحد الأول من الخمسين المقدسة (أحد توما) الرب القادر أن يقوم دون أي أثر للجرحات ، أحتفظ بآثار الجراحات حتى يلمسها الرسول الشاك ، فتُشفي جراحات قلبه .. عندما لمس التلميذ الشك جراحات جسم سيده، شُفيت جراحات عدم إيمانه .. عدم إيمان توما كان أكثر نفعاً لإيماننا عن إيمان التلاميذ المؤمنين، لأنه إذ رجع إلي الإيمان بلمس يسوع، تحررت أذهاننا من كل شك ، وصارت ثابتة في الإيمان .. 🪔 البابا غريغوريوس الكبير |
|