قاعدة الدينونة هي "الشريعة الموسوية" المفروضة على من يلتمسون هذه الشريعة (رومة 2: 12)، والشريعة المكتوبة في الضمير هي قاعدة الدينونة إلى من لم يعرفوا غير هذه الشريعة (رومة 2: 14-15)، وشريعة الحرية هي قاعدة الدينونة إلى من قبلوا الإنجيل (يعقوب 2: 12).
ولكنّ الويل لمن يكون قد أدان القريب (رومة 2: 1-3).
إنه سيُدان هو نفسه طبقاً للمقياس الذي طبّقه على الآخرين كما أوضح يعقوب الرسول "التَفتُّم إِلى صاحِبِ الثِّيابِ البَهِيَّة وقُلتُم له: ((اِجلِسْ أَنتَ ههُنا في الصَّدْر))، وقُلتُم لِلفَقير: ((أَنتَ قِفْ)) أَو ((اِجلِسْ عِندَ مَوطِئِ قَدَمَيَّ)) "(يعقوب 2: 3).