إنه الله الحنون الغفور الطيب...
الذى على الرغم من كسرنا لوصاياه، يقول
"لأنى أصفح عن إثمهم، ولا أذكر خطيتهم بعد" (أر 31: 34)
"هل مسرة أسر بموت الشرير.. إلا برجوعه عن طريقه فيحيا؟!"
"كل معاصيه التى فعلها لا تُذكر عليه. فى بره الذى عمل يحيا" (حز 18: 22، 23).
إنه الله الذى صالح العالم لنفسه "غير حاسب لهم خطاياهم" (2 كو 5: 19).