يقدم لنا الرب بشارة أخرى عن الأبدية فى وصف أورشليم السمائية.
حيث يسكن الله مع شعبه، فى هذه المدينة "النازلة من السماء كعروس مزينة لعريسها".
"ولا يكون موت فى ما بعد، ولا يكون حزن ولا صراخ ولا وجع فى ما بعد، لأن الأمور الأولى قد مضت" (رؤ 21: 2 - 4) "هذه المدينة لا تحتاج إلى الشمس ولا إلى القمر ليضيئا فيها، لأن مجد الرب قد أنارها" (رؤ 21: 23).
"ولا يحتاجون إلى سراج أو نور شمس، لأن الرب الإله ينير عليهم، وهم سيملكون إلى الأبد". "وهم سينظرون وجهه، واسمه على جباههم" "حيث شجرة الحياة، وماء الحياة" (رؤ 22: 1 - 5).