رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
يقول الكتاب "الخبر الطيب يسمَن العظام" (أم 15: 30). لتكن إذن فى أفواهكم كلمة طيبة تفرح الناس، وبشرى تملأ قلوبكم رجاء.. قولوا للخاطئ إن التوبة سهلة، ونعمة الله قادرة أن تسهّل لك طريق التوبة. والله يبحث عنك، ولابد سيجدك ويردك إليه. لذلك فإن خلاصك من الخطية ممكن وسهل. وكما قال القديس بولس الرسول: "إنها الآن ساعة لنستيقظ من النوم. فإن خلاصنا الآن أقرب مما كان حين آمنا" (رو 13: 11). والرب مستعد أن يقبلنا إليه مهما شردنا عنه، كما سبق وقبل الابن الضال (لو15). وكما قبل بطرس الرسول (يو21) على الرغم من أنه أنكره قبلاً، وحلف ولعن وقال: لا أعرف الرجل (مت 26: 74). |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ديانة فرح بشري كلها رجاء بأن الملكوت قريب |
لأن أفكارك لا يُسبر غورها، ليس من تأمل بشري، ولا فكر إنساني |
تُرى مَنْ مِنْ رجال الله يبلغ مقامك |
صباحكم سعادة تملأ قلوبكم |
تأمل في « نجنا من كل حزن رجاء » |