رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
أتضاعنا هو الباب للبركات وإذ ظهر بهيئة إنسان، يارب اعترف اليك بضعفي امام العالم والجسد..أمعن في الاتضاع، وكان طائعا حتى الموت، موت الصليب. (فيلبي 2:8) حقيقة اختبرتها بحياتي كلما اتضعت نلت بركة ومسحة غير عادية.. وبلعكس كلما تسرب الى داخلي الكبرياء والانانية وحب الذات تسرب الى داخلي الفتور وفقدان المتعة والفرح بعلاقتي مع الرب هنا وبغباوة ابحث عن الفرح في امور اخرى تزيدني تعاسة.. لكن يسوع يريني كيف امعن في الاتضاع (لذلك رفعه الله إلى أعلى مكانة، وأنعم عليه بالاسم الذي هو أعظم من كل اسم.) (فيلبي 2:9) استطيع وتستطيع ان نختبر الرفعة الذي ينعم الله بها علينا عندما نتضع ونطيع بامعان الى الدرجة التي بها ننكر كل اعمال الجسد الزائلة والوقتية ونتمتع بالبركات الروحية الذي تجلب المسرة لحياتنا... اعترف بكبريائي وانانيتي.. سامحني واعني كي اختبر الغلبة والنصرة والفرح معك من جديد فيض فيا وأغمرني بالبركة فانا محتاج لك الآن... محتاج روحك القدوس يتجدد في داخلى أحتاج قوة جديدة بأسم أبنك يسوع المسيح آمين |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
ترمز الأبقار المحملة للبركات الروحية داخل الإنسان |
أكبر فرصة للبركات |
مُفرَز للبركات |
كُن قناته للبركات |
الضيقات.. مدخل للبركات |