رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
وَعَنْ وَاحِدٍ اسْمُهُ يَسُوعُ قَدْ مَاتَ، وَكَانَ بُولُسُ يَقُولُ إِنَّهُ حَيّ ( أعمال 25: 19 ) «كان لهم عليهِ مسائل من جهة ديانتهم، وعن واحد اسمه يسوع قد ماتَ، وكان بولس يقول: إنهُ حيّ» ( أع 25: 19 ) هكذا قدَّم فستوس الوالي قضية بولس لأغريباس الملك وبرنيكي. لم يكن الأمر بالنسبة له سوى كلام عن “واحد اسمه يسوع”! ومن أين له أن يَعي غلاوة هذا الاسم وقيمته على قلب كل مؤمن به؟ لقد فاته، أنه بهذا الاسم العزيز جرَت آيات ملأت أيامه. وغفَل بجهله، أنه قريبًا «سوف تجثو باسم يسوع كل رُكبَة ممَّن في السماء ومَن على الأرض ومَن تحت الأرض، ويعترف كل لسان أن يسوع المسيح هو ربٌ لمجد الله الآب» ( في 2: 10 ، 11)، وأنه هو شخصيًا غير مُستثنٍ من هذا السجود وهذا الاعتراف. |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
قال: مَن هو داود؟ ومَن هو ابن يسى؟ |
ومَن يُؤمِنْ بي |
وأَن يُقتَل، وأَن يقومَ بَعدَ ثَلاثةِ أَيَّام |
“مَن أمّي ومَن إخوتي؟” |
مَن هو على حقّ ومَن المخطئ؟ |