01 - 04 - 2022, 03:11 PM
|
|
|
† Admin Woman †
|
|
|
|
|
|
وقام إبراهيم من أمام ميته وكلَّم بني حث قائلاً:
أنا غريب ونزيل عندكم. أعطوني
مُلكَ قبرٍ معكم لأدفن ميتي من أمامي
( تك 23: 3 ، 4)
منذ ستين سنة قال الله لإبراهيم إنه نتيجةً لاستجابته لدعوة الله واتخاذه مركز الغريب والنزيل، سيحظى بهذا الامتياز أن الله يعظِّم اسمه ( تك 12: 2 )،
وقد تم له هذا الموعد إذ اعترف له أهل العالم بهذا التعظيم إذ قالوا له: «أنت رئيسٌ من الله بيننا»،
أما لوط المسكين الذي سعى لكي يكون عظيمًا في العالم كحاكم في الباب، قال له أهل سدوم: «ابعُد إلى هناك» فكان مُحتقرًا في أعينهم.
|