رقم المشاركة : ( 1 )
|
|||||||||||
|
|||||||||||
فتركت المراة جرتها ومضت الى المدينة وقالت تعالوا انظروا .. المرأة السامرية لم تتواني عن نقل البشرى المفرحة. انها تركت البئر وتركت الجرة وذهبت مسرعة لتبشر اهل قريتها بخبرتها الجديدة. في قصة القيامة نجد ايضا هذا الفعل واضحا. فركضت وجاءت الى سمعان بطرس يو (20:2) وكان الاثنان يركضان معا (20: 4) انطلاق المريمات والتلاميذ كان لنقل خبر القيامة . كان رد فعل هو الركض. والسؤال هو لماذا؟ اولا يدل على الفرح الشديد . وهذا ما نجده في قصة الابن الضال. رد فعل الاب لقيامة ابنه من موت الخطية هو ، واذ كان لم يزل بعيدا راه ابوه فتحنن وركض ووقع على عنقه وقبله لو 15 المدلول الثاني هو سرعة انتشار خبر القيامة على يد مبشرين غيورين لا يعرفون الكسل او التوامي. يذكرنا ذلك بما حدث مع داود عندما تسابق رجلان في الجري لكي يبشراه بالغلبة في الحرب (2صم18: 26). المدلول الثالث هو السعي الجاد ا. الستم تعلمون ان الذين يركضون في الميدان جميعهم يركضون ولكن واحد ياخذ الجعالة. هكذا اركضوا لكي تنالوا (1كو9: 26 و 24) |
|
قد تكون مهتم بالمواضيع التالية ايضاً |
الموضوع |
تعالوا لتنالوا الشفاء |
أسمائكم فنقشتها على كفي لتنالوا المجد |
اركضوا لكي تنالوا ( 1 كو 24:9 ) |
كيف نحمى أبناءنا من |
طرق في التربية تدمر أبناءنا |